المرأة الأنثى مثل حديقة الزهور والورد
جواها كل جميل من ورود وعطر وجمال رباني
تعطيه لكل من يقدرها ويعرف قيمتها ويعرف يرعاها،
فيا ايها الذكر كن رجل ولا تجعلها صحراء بعدم رعايتك ومعرفة قيمتها واهتمامك بها،فكم من زهرة وكم من أنثى في سن الشباب وتعيش سن اليأس، فليس السن بعدد السنين،
وكم من امرأة بلغت الشيخوخة بالتجاهل،وكم من امرأة تعيش حياة بلا حياة،فالانثي تستعيد حياتها وشبابها بالكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة والطبطبه، فقد قال لها الله:
(الاتحزني،،، وقال الا تخافي ولاتحزني) فلا تحزني أيتها الانثي الجميلة لأنك حواء فأنت الحياة والاحتواء ونور الظلام والحياة، وسوف يرضيك ربك مهما كان.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق