القضاء دائماً؛ هو الأمان، وبدونه لا تنضبط الحياة، لقد انتصر القضاء المصري للمعلم لقد عدنا إلي الزمن الجميل، وأقول كما يقول أحمد بيك شوقي أمير الشعراء: قم للمعلم وفه التبجيلاً *كاد المعلم أن يكون رسولاً.
وحيث إنه في زماننا هذا قد استبدل ذلك الجميل، فلا عدنا نقف للمعلم ولا نوفه تبجيلاً، بل نهيل علية من الوحل والطين، فقد قضت محكمة الأمور المستعجلة بالمحكمة الكلية ببني سويف مستعجل ٤ برئاسة المستشار الجليل: محمد سيد زين؛ بتعيين حارس ومصفي قضائي لمشروع أبراج المعلمين ببني سويف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق