كم أسعدنى اليوم دعوة راقية فى كنيسة الشهيد أبانوب بسمنود من مديرى وأستاذى وقائدى وأبى وأخى الغالى حقا
تجمعت فيه كل هذه الألقاب لانه رجل صاحب عطاء بلا حساب ودائما تتذكره لكل عمل عظيم وهو دكتور /عبد الله إبراهيم كانت حقا دعوة راقية مثله لى انا وزوجى منصور لحضور تكريم السادة موجهى الدين المسيحى وتهنئتهم ببداية حياه جديدة سعيدة والراحة من الروتين الوظيفى وكان يشرف الحفل الأنبا كاراس أسقف المحلة الكبرى وتوابعها وشرف الحفل أيضا الأخ الفاضل وأستاذى وكيل مديرية التربية والتعليم /صبري بيك الدسوقى. .فعند حضورنا التكريم اقسم بالله شعرت اننى مع عائلتى فى جو ملئ بالإيخاء وسادت روح المحبة والمودة وعدم التكبر ومنتهى التواضع والتعاون من قيم وقامات سأذكرها فى العديد من المقالات لأن هذا اليوم كما ذكرنا جميعا ليس تكريم للإنجاز بل تكريم للإعجاز الرباني بأنه ألف بين المسيحى والمسلم وليست شعارات هذا واقع أراه بعينى دائما حقا المسلم والمسيحى يد واحدة ضد أى عدو خائن وهذا بفضل الله وتحت رعاية حبيبنا الغالى عبد الفتاح السيسى 🇪🇬👌✌️ تحيا مصر بهذا النصر ✌️🇪🇬 وهنا يظهر أخى الغالى المكرم على إنجازاته فى عمله وكان دائما لليد نظيف ا/سيدهم نصيف ونراه يضع دائما العلم بيده دليل على حبه لوطنه حفظ الله كل شريف ومازال الحديث لا ينتهى على هذا اليوم الرائع .متابعة ،👌👌اكثر المقالات قراءة هذا الاسبوع
-
قرأت لك : " إحراز النقاط مع الجنس الآخر ".. من " كتاب الرجال من المريخ ... النساء من الزهرة " . سأقص ع...
-
دخل مدرس اللغة العربية ليجد السبوره مكتوب عليها "أستاذ محمد أنا بحبك "قوى قوى قوى نظر إلى الجملة وصمت وكان الفصل غير منتظم ...
-
يقدم رئيس مجلس إدارة جريدة الأسرة العربيه مستشار حسن حميد وإخوانة المغفر له بإذن الله اسامة صبرى إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على ...
اعلان ممول
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
...





ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق