الأستاذ باراك أوباما
يا ما وياما وياما
نوى يكتب مذكراته
ووظيفة المرشد الأعلى يادوب تأكله عيش حاف
فقال أدخل الحلبة وأعمل جلبة
أعمل ايه ياواد يا أوبا أعمل ايه
فتفتق( دهنه) (وليته )
عن فكرة كتابة مذكراته
لأنه جاء في فترة أسود من قرون الخروب
وولع ف المنطقة ودفع التمويلات اللازمة وغير اللازمة لجمعيات حبوب الإنسان في مصر وتونس وسوريا وليبيا والعراق واليمن والسودان وحزب الله وجماعة أبوكوا حرام وأمكم لابسة حزام
(ناسف طبعا)
وجاء إلى جامعة القاهرة وقال السلامو أليكو
ومن يومها يا مؤمن والدنيا قلبت سواد ف سواد
واجتماعات في المقطم
ولقاءات في البيت الأسود اللي كان أبيض وتعاطف مع لونه وقلب
المهم أولاد العم طلبوا منه خدمة عايزين نجيب حد معين ع الكرسي المصري عشان
نعمل بيزنيس
قال لهم ولا يهمكم أنا من ايدكوا دي لايدكوا دي وهوب صدر لنا البت ان باترسون
والمعلمة هيلاري كلينتون
واتفقوا علينا
وحاولوا يخربوها مداين
يقوم ربك بقدرته وحكمته ينسف كل خططهم ويتحقق المعنى الأسمى من قوله تعالى ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
صدق الله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق