اخر الاخبار

اكثر المقالات قراءة هذا الاسبوع

share

اعلان ممول

اعلان ممول

جريدة الأسرة العربية _ حقوق المرأة..مابين الرفاهية والمعانا_ بقلم الكاتب/ يوحنا عزمي

                
 حقوق المرأة .. مابين الرفاهية والمعانا
ان كان المجتمع اعترف بحقوق المرأة لكن لا يعطيها حريتها كاملة.
المرأة بتتعرض لصعوبات في ممارسه التمثيل السياسي والاقتصادي وغيره من المجالات في المجتمع..

 مجتمعاتنا  ذكوريه بعضها لا يعطي المرأة حقوقها.
لازم نعترف ان المراه بتلعب دور مهم في المجتمع
مينفعش اننا  نتجاهل دور المرأة ابدا مهما كانت الظروف
 لازم نعطيها كافة حقوقها ونضمن ليها كرامتها
هي اللي بتبني الاجيال ذكور واناث لينهضوا بحضارتهم
 المجتمع بينظر للمرأه في التعليم انها مش لازم تاخد  شهادة تعليميه او ان بتعليمها هذا بتاخد دور مش من حقها..
انما الراجل في نظر المجتمع احق انه يكون متعلم ومثقف وناجح في حياته العمليه كمان.
لكن من يقوم بتربية الابناء ومن يسهر الليالي عشان يعلمهم؟
ومن يشقي ويتعب عشان يغرس القيم والمبادئ فيهم..
المرأة في الوقت الحالي بغض النظر عن عدم ممارستها لحريتها كامله.. بس المراة لعبت ادوار كتير بقوة وشجاعه. ظهرت المرأة كمان قائده لبلادها وطبيبة  ومعلمة.. الخ
واخدت دور حتي في مجالات الحرف اليدويه التي عرفت بانها من قوة الرجال، لكنها برعت في كل دور لعبته..
 وستبدع اكتر واكتر لما المجتمع يؤمن بيها.. وليها الحق في البحث عن ذاتها وممارسه المهن التي تناسبها تماما زي حق الرجل بالظبط.
( من لا يؤمن بحقوق المرأة كأنسان ينسي ان امه واخته وزوجته من النساء).
الادوار اللي بتقوم بيها المرأة في المجتمع؟
المرأة في الوقت الحالي ليها دور رئيسي ميتنسيش ابدا
هي بتتعب  في سبيل بناء الاسرة ورعايه البيت
وبيقع علي عاتقها مسؤلية تربية الاولاد
وبتتحمل كزوجة  ادارة البيت واقتصاده..
وده بيخلي المهام الي بتمارسها المرأة في مجتمعاتنا لا يمكن الاستهانه بيها او التقليل من شأنها..
فهي بتقوم بمهام اكتر من الرجل..
 بجانب ادوارها في كثير من المجالات..
مثل التمثيل السياسي سواء في الاحزاب او تولي مناصب وزارية او مناصب اجتماعية.
ليها كمان دور بارز في سوق العمل في كتير من المجالات واثبات كفاءتها ونجاحها بصوره ملفته للانظار..
كمان كان للمرأه ادوار كتير علي مر العصور..
كشاعرة وملكة ومحاربة وفنانه.
الدور الاساسي بيتمثل في بناء اسرتها ورعايتها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

...

...