نعم رؤيا كم تمنيت أن تتحقق وحلمت بها وهى لم شمل العائله والإنتماء الأسرى فنحن فى غياهب الحياه تهنا وألهتنا مساعينا لحياه أفضل عن
تواصلنا وصلة رحمنا فأكتفينا بالإتصال التليفونى أو بالإجتماع فى المناسبات الإجتماعيه وشيئآ فشيئآ تتسع دائرة الجفاء لدرجة ينسى الأخ أخاه والإبن والده وينشغل بأمور حياتيه فأصبحنا نتقابل لايعلم أحدنا عن الأخر شيئآ وربما يكون اللقاء باردآ جافآ خالى من أى مشاعر أين نحن من زمن العائله واللمه الحلوه والترابط الأسرى والأطفال تلعب والكبار يتسامرون والضحكات تتعالى ويسود الأجواء مشاعر الدفئ والحب والإنتماء لقد كنا نعلم إبن خالة أم عمة مرات خالى مين هى ودائمآ مانتزاور ونتلاقى الأن أصبحنا لانعلم أبناء عمومتنا من الدرجه الأولى أو أعمامنا أنفسهم لانعلمهم ولانتواصل معهم ولانعلم عنهم غير أساميهم المقترنه بأسامينا ياااااااالله كم تباعدنا وجف نهر الحب العائلى وتشقق جدار الإنتماء وتبعثرت الموده وصلة الرحم فى أرضية زمن الأنانيه المفرطه لذلك أحلم برؤية العائله مترابطه ومتواصله ومتحده فقمت وعزمت ولملمت خيوط حلمى وأصررت على أن تكون رؤياى حق فبدأت رحلتى للم الشمل والبدء بمرحلة السعى ليتعرف أفراد عائلتى على مستوى العالم ببعضهم وأنشئت رابطه بإسم عائلتى لتكون فسيله أغرزها فى الأرض المهجوره ويكون حجر أساس لبناء الترابط الأسرى والعائلى ومثال حى لعل وعسى يتم العمل به ونسترجع أمجاد العائلات المبعثره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق