هذا الصباح ... ...
********★★★*********
يا كاسي الليل ثوب الحجيج يانع أبيض
وموقظ مخاضها الشمس في دورة الأرض
من رحم الغروب عجباً سلاسل عَسْجَدِ..
أفلا أفلت اليأس سمت النفس سِقمٌ العمر؟
أفلا تجددنا أم بات محتوماً علينا التجمُّد..؟!!
من ذا يجيب سؤالنا ...
من ذا يريق دماء الخوف تملأ جوف الحائرين الهوَّمِ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق