استوديهات المنازل فى زمن الكورونا ما بين الستائر و صناديق مساحيق الغسيل و فويل المطابخ
نظرا لحاله العالم الحاليه فى ظل جائحة كوفيد-19 و فرض الحجر الصحى و حظر التجوال أصبحت بعد المجالات تتجه
للابتكار و الأفكار البديلة التى تغنى عن الخروج و بدأ العمل من المنزلمن هذه المجالات و التى تعتمد بشكل كبير على التصوير و المناظر الطبيعيه و تنوع الأماكن و المناظر هو مجال الموضه و مدونات الموضه
و قام الكثير منهن باعتماد طريقة التصوير فالمنزل. منهن من استعان بالمرايا the light mirrors و تصوير انفسهن فالمرايا و عرض تنسيقاتهم المختلفه لقطع الملابس
و منهن من أنشأ استوديوهات منزليه مع استغلال إضاءة المنزل أو توفير الإضاءة القويه للتصوير
و استخدمن الكثير من مستلزمات المنزل لعمل خلفيات التصوير مثل الستائر بمختلف انواع الاقمشه و الألوان، الزرع الصناعي او الطبيعي، الصناديق الخشبيه و البلاستيكية ممن يوضع بها مساحيق الغسيل
و استخدام ورق الفويل الذى يستخدم فى تغليف الطعام و حفظة فى المطابخ
و أيضا استغلال الشنط البلاستيكية التى تتوافر بشكل دورى و متجدد فالمنزل و استغلال أشكال الطباعه عليها و ألوانها فالتصوير كخلفيه
و بعض منهن استخدم ورق حائط قمن بلذقه و التصوير أمامه
و استخدام أيضا الورق المقوى الملون و الفوم
و كان للمخدات و الشراشف( الملايات) و كراسي الانتريهات المميزة نصيب كبير من جلسات التصوير المنزليه أيضا
لم يقتصر ذلك فقط عالمدونات و لكن مجلات المشاهير و الممثلين استخدمت نفس الأفكار و الابتكارات لعمل جلسات تصوير جديدة تتناسب مع فترة الوباء الحاليه






ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق