قلم رصاص
أنا أنا أنا قلم رصاص....
سنى كده وأستيكتى كده
أكتب كلام وامسحه كده
واعرف بردوا يا بنويت أحكى حواديت :-
كان فيه مرة قلم صغير قاعد فى المقلمة متحير
بيقول ليه؟ وانا ذنبى ايه؟ يبرونى وبعدين اتغير.
طب بقى إيه لازمة وجودى ؟ وفايدتى إيه أنا وجدودى؟
سمعه صاحبه قام قاله:-
لازم تعرف 5 حاجات قبل ما تنزل المكتبات,
خليها دايما قدام عنيك وهتساعدك وقت الآهات.
1- هتقدر تعمل أمور عظيمة أول ماتبقى فى إيد حكيمة.
2-هتتبرى برى مؤلم بين فترة والتانية بس ده هيخليك حاجة تانية.
3-هتقدر تصلح أى غلطة عملتها ما هى أستيكتك مفيش زيها.
4-دايما هيكون أهم مافيك هو الجزء اللى جوه فيك .
5-ومهما كانت الظروف لازم تستمر بالكتابة ولازم تسيب خط واضح وراك
مهما كان الموقف صعب وآسى معاك.
فهم القلم ايه مطلوب, ورضى وأذعن للمكتوب .
رجع مقلمته وهو متغير بقى فاهم ومش متحير
قرر إنه يكون حاجة فى الكون ,مش مجرد قلم مركون.
وتوته توته فرغت الحدوته
بس قبل ما نكتب كلمت نهايه .............
يا ترى فهمنا معنى الحكاية؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق