وعاد الشوق
من جديد
يردد
ألحانك
يشدو
بأوتارك
يداعب
في الهوى
أشعارك
فحروفي
كادت تتوارى
خلف أسوارك
كانت تائهة
فجمعتها
ونظمتها
بجوارك
عقدا من
المعاني
يهيم بغرامك
وسطرت
أسفاري
ليلة
من أزهارك
تصالحت
مع كلماتي
ورأيتني
فتى أحلامك
عبرت
السدود
والقوافي
إليك
تحديت أستارك
و تعود
إلى خاطري
ذكرياتك
وتهدأ بداخلي
كل خيالاتك
ويأخذ القلب
إليك طريقا
يدنو من
أحلامك
واهتديت إلى سبيلك
فإذا بفؤادي
يرجو
وصالك
يتهادى
وينادي
أشواقك
فردي إلي
صوابي
فقد طال
انتظارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق