مؤخرا وعلي غير العاده
وجدت نفسي أحملق كثيرا وكثيرا في التعليقات علي وسائل التواصل الإجتماعي علي معظم الصفحات ما بين صفحات شخصيات عامه او
صفحات مختلفه أهدافها . لأجدنى اشعر بالإستياء والتأفف مما قرأت أنهم يا ساده كائنات متنمرة ينتقدون فقط للذة الإنتقاد وبعبارات لاذعه مسيئه اين ما تربينا عليه من اخلاق الإعتراض والنقد بإحترام من حق كل شخص نشر ما يراه في منصته الإعلاميه الخاصه بحرية و لا يحق الإ فقط علي البيت وناسه والخمسه سته اللي احنا منهم أن يبدو أرائهم بلطف ايضا وعلى المتضرر اللجوء للبلوك ايهاالمتنمر . بلكنى شكرا
شكرا لكل من ساهم في نشر هذا المقال شكرا فريق العمل الناجح
ردحذفبالتوفيق مجلة شمس الحياة
ردحذف