قالوا لي إكتب عنّها
عن طيبتها وقلبها
وعن دلالها وسحرها
أنا جبت ورقه والقلم
نزف القلم.. وقام مسطر
كلمتين...
وم الشمال وم اليمين
حبيت أدبق لي حوار
دار الحوار
بيني..... وبينها
إنتي حياتي ومهجتي
إنتَ سندلي ف محنتي
إنتي مَلاك
إنتَ المَلِك وأنا اسيره
في هواك
إنتي أنا ....انتَ أنا
وفضلنا ف حوارنا
إل ساعات
جابِت معاها الذكريات
وحكايات من غير سكات
ووسط زحمة الحوار
فوقت أنا
دي غايبه من ييجي
كاااااااااام سنه
وفضلت أوآسي في القلم
والعجيبه أن القلم
مرضيش يبطل أنأنه
يبكي بِحرقه ونهنهه
أصل أما قالوا تكتب عنّها
كانت هناك تحت التري
من كاااااام سنه
راحت تقابل ربها
....

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق