الصديق الحقيقي يمضي معك في عثرات الحياة
الصديق الحقيقي هو
من يحمل همّك ويسأل عنك
ولا يمل منك
ويغفر زلتك
ويذكرك بربك
من يفهمك بلا كلمات
ويصدّقك بلا أدلة،
وينصحك من دون أغراض
ويُحبك من دون أسباب
من يلهمك، يشدّ من قوتك،
يحافظ عليك
ويمضي معك في عثرات الحياة
الصديق الحقيقي هو الذي إذا رآك أو احس بأنك ستقترف خطئً نبهك عليه
هو الذي يقول لك
"لا بأس ستمضي هذه الفترة هو الذي يذكر اسمك في دعائه ، هو الذي يسأل عنك اذا اختفيت فجأة ، هو الذي إذا لم تتكلم معه لشهر كامل لن ينزعج منك لأنه مدرك بما تمر به وبنفسيتك المتقلبة. حُبًا كبيرًا لهذا الصديق
مواقفك تخبرك من يحبك
ظروفك تخبرك من يقف معك بشدتك
غيابك يخبرك من يفتقدك
مزاجيتك تخبرك من يقف بجانبك بأسوء حالاتك
عندما ترتفع سيعرف أصدقاؤك من أنت
وعندما تسقط ستعرف أنت من هم أصدقائك
فشكراً للمواقف التي تكشف لنا حقيقة البشر ..
لا تندم على مشاعرك الطيبة وعلى أفعالك النبيلة
لا تندم على تفاصيلك الإنسانية في الحب والبذل والعطاء والإهتمام
ليس ذنبك أنك مزهر إن كانت قلوبهم جدباء
وليس ذنبك أنك لين إن كانت قلوبهم أحجارًا
وليس ذنبك أنك تحيا بين جدران
وكفى أن لك ربّاً ، يجازيك بالإحسان إحساناً ..
أمتع شيء أن ترافق أصدقاء مميزين ،
كل صديق له شيء يميزه عن الصديق الآخر الذي لديك ، صديق يواسي جيداً ، صديق غريب الأطوار ، صديق حالم ، صديق جاد ، صديق غبي ، صديق متسرع ، صديق مجنون والأمتع ألا تعرّفهم على بعضهم .
بيني وبين اصدقائي رابط لا يتخلله الاذي وسوء الظن وإن قلت اوقات اللقاء لا اجهلهم ولا يجهلوني ولكن لكل منا مايشغلهوا نغيب ونسأل وكاننا لم نغيب نتذكر ايام كانت تجمعنا وندعو ياليتها تعود فرابط الاخوه والصداقه التي بيننا تقضي بان اتتقسط احوالك اينما كونتم..
ادام الله سعادتكم
هل يختلف الصديق الحقيقي عن الصديق العادي ؟
بكل تأكيد !
الصديق الحقيقي هو الإنسان الذي إختبرته، المره بعد المرة
فوجدته صامداً في وفائه ثابتاً في ولائه ... هو الإنسان الذي
عرفك صغيراً فلم يزدرك وعرفك كبيراً فلم يتملقك ...
هو الإنسان الذي تستطيع أن تكل إليه وأنت على فراش الموت
رعاية أولادك وتموت وأنت مطمئن ...
هو الإنسان الذي يضر نفسه لينفعك ... إن مثل هذا الصديق
عملة نادرة وكثيراً من الناس يحيون ويموتون دون أن يعرفوا صديقاً واحد .
العمارة مالت .. لكن ماوقعتش ..
عارفين ليه ؟؟
عشان اتسندت ع اللي اقوي منها ..
تخيل كدا لو كان المبني التاني اضعف كان ايه اللي حصل ؟؟
صحيح المبني الاقوي اتأذي من الاضعف لكن فضل واقف وثابت وساند ومستحمل ..
الخلاصه :
اختار اللي تترمي عليه ، اللي يشيلك ويستحمل لما تقع ،اللي لو اتأذي منك يفضل مكمل ومستحمل عشان انت تهمه وفارق معاه... عشان انت حته منه
اختار صح عشان يوم متضعف او تنكسر تلاقى سند .. ظهر .. تقوى بيه وتتسند عليه ..
اشكرك يارب ..ادتني راجل اتسند عليه ربنا يخليه ليا
السند ربنا قبل كل شئ بقينا في زمن صعب كله بتاع مصلحته مش حيسندك ولا يبقي عنده استعداد يضحي بحياته عشانك غير اللي بيحبك بجد وده بقا نادر جداا المواقف بتبين مين الحبيب ومين بتاع المصلحه الله المستعان واحسن حاجه ان الواحد يكون عنده اكتفاء ذاتي يسند نفسه بنفسه
الصديق الحقيقي هو
من يحمل همّك ويسأل عنك
ولا يمل منك
ويغفر زلتك
ويذكرك بربك
من يفهمك بلا كلمات
ويصدّقك بلا أدلة،
وينصحك من دون أغراض
ويُحبك من دون أسباب
من يلهمك، يشدّ من قوتك،
يحافظ عليك
ويمضي معك في عثرات الحياة
الصديق الحقيقي هو الذي إذا رآك أو احس بأنك ستقترف خطئً نبهك عليه
هو الذي يقول لك
"لا بأس ستمضي هذه الفترة هو الذي يذكر اسمك في دعائه ، هو الذي يسأل عنك اذا اختفيت فجأة ، هو الذي إذا لم تتكلم معه لشهر كامل لن ينزعج منك لأنه مدرك بما تمر به وبنفسيتك المتقلبة. حُبًا كبيرًا لهذا الصديق
مواقفك تخبرك من يحبك
ظروفك تخبرك من يقف معك بشدتك
غيابك يخبرك من يفتقدك
مزاجيتك تخبرك من يقف بجانبك بأسوء حالاتك
عندما ترتفع سيعرف أصدقاؤك من أنت
وعندما تسقط ستعرف أنت من هم أصدقائك
فشكراً للمواقف التي تكشف لنا حقيقة البشر ..
لا تندم على مشاعرك الطيبة وعلى أفعالك النبيلة
لا تندم على تفاصيلك الإنسانية في الحب والبذل والعطاء والإهتمام
ليس ذنبك أنك مزهر إن كانت قلوبهم جدباء
وليس ذنبك أنك لين إن كانت قلوبهم أحجارًا
وليس ذنبك أنك تحيا بين جدران
وكفى أن لك ربّاً ، يجازيك بالإحسان إحساناً ..
أمتع شيء أن ترافق أصدقاء مميزين ،
كل صديق له شيء يميزه عن الصديق الآخر الذي لديك ، صديق يواسي جيداً ، صديق غريب الأطوار ، صديق حالم ، صديق جاد ، صديق غبي ، صديق متسرع ، صديق مجنون والأمتع ألا تعرّفهم على بعضهم .
بيني وبين اصدقائي رابط لا يتخلله الاذي وسوء الظن وإن قلت اوقات اللقاء لا اجهلهم ولا يجهلوني ولكن لكل منا مايشغلهوا نغيب ونسأل وكاننا لم نغيب نتذكر ايام كانت تجمعنا وندعو ياليتها تعود فرابط الاخوه والصداقه التي بيننا تقضي بان اتتقسط احوالك اينما كونتم..
ادام الله سعادتكم
هل يختلف الصديق الحقيقي عن الصديق العادي ؟
بكل تأكيد !
الصديق الحقيقي هو الإنسان الذي إختبرته، المره بعد المرة
فوجدته صامداً في وفائه ثابتاً في ولائه ... هو الإنسان الذي
عرفك صغيراً فلم يزدرك وعرفك كبيراً فلم يتملقك ...
هو الإنسان الذي تستطيع أن تكل إليه وأنت على فراش الموت
رعاية أولادك وتموت وأنت مطمئن ...
هو الإنسان الذي يضر نفسه لينفعك ... إن مثل هذا الصديق
عملة نادرة وكثيراً من الناس يحيون ويموتون دون أن يعرفوا صديقاً واحد .
العمارة مالت .. لكن ماوقعتش ..
عارفين ليه ؟؟
عشان اتسندت ع اللي اقوي منها ..
تخيل كدا لو كان المبني التاني اضعف كان ايه اللي حصل ؟؟
صحيح المبني الاقوي اتأذي من الاضعف لكن فضل واقف وثابت وساند ومستحمل ..
الخلاصه :
اختار اللي تترمي عليه ، اللي يشيلك ويستحمل لما تقع ،اللي لو اتأذي منك يفضل مكمل ومستحمل عشان انت تهمه وفارق معاه... عشان انت حته منه
اختار صح عشان يوم متضعف او تنكسر تلاقى سند .. ظهر .. تقوى بيه وتتسند عليه ..
اشكرك يارب ..ادتني راجل اتسند عليه ربنا يخليه ليا
السند ربنا قبل كل شئ بقينا في زمن صعب كله بتاع مصلحته مش حيسندك ولا يبقي عنده استعداد يضحي بحياته عشانك غير اللي بيحبك بجد وده بقا نادر جداا المواقف بتبين مين الحبيب ومين بتاع المصلحه الله المستعان واحسن حاجه ان الواحد يكون عنده اكتفاء ذاتي يسند نفسه بنفسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق