نافذتي
كم مكثت من الوقت لاأدري
غير أني نظرت الفجر لمنتصف ليل والقمر
تزوغ عيني لكل الجوانب . أتحراك في كل مجيئ يقترب
كادت قدماي تنفجر من الألم
ولم أشعر إلا بوجع يعتصرني
رجوت طيفك يداعب بصري . لكي يستريح من طول النظر
وكل عائد قد أقبل . إلاك ماعدت للعودة تقبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق