بقلم الكاتبة / فاطمة المصري
الرزق هو الذى قسمه الله لنا وليس كل الرزق المال كما يعتقد البعض وإنما الصحة رزق ولادك رزق كل نعم ربنا رزق أهلك رزق عملك رزق كلها أرزاق من الله ومن يشكر الله يزيده الله من فضله. قال تعالى “لئن شكرتم لأزيدنكم “ . -وأسباب الرزق كثرة ذكر الله والإستغفار و الإخلاص فى العمل و النية الطيبة وصلة الرحم و الصدقة ومساعدة الأيتام والأرامل و التعامل المحترم مع الآخرين والبعد عن النفاق والرياء إن الله سبحانه وتعالى يوسع الرزق على من يتقى الله فى الآخرين ويعلم إن رزقه بيد الله وحده ولا أحد يستطيع أن يقلله أو يزيده يوسع الله رزقه. قال تعالى" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب " -إن علمك رزق و عملك المربح رزق ومنزلك الفاخر رزق وطاعة زوجتك رزق وإبنك البار رزق وأهلك التى تصلك رزق وطعامك وملابسك رزق وإبتعادك عن كل ما حرمه الله سبباً فى الرزق إحمدوا الله دائماً وأبداً على نعمه الكثيرة التى لا تعد ولا تحصى . -ومن أسباب ضيق الرزق الكسب الحرام أو قطيعة الأرحام أو كثرة المعاصى والذنوب . -والرزق نوعان نوع يأتى للعبد من غير تعب مثل الإرث والنوع الثانى هو نتيجة جهده فى العمل وسعيه إليه . ومن أجمل نعم الله هى الصحة والعافية فهى يهبها لمن يشاء من عباده ومن كان رزقه الصحة والبركة فيها وكأنه يملك الدنيا كلها فأعظم نعمة بعد الإيمان هى الصحة فليحمد الله على هذه النعمة العظيمة . -محبة الناس من أفضل الأرزاق فقرب الناس منك لأسلوبك المهذب الطيب رزق كبير من الله تعالى . عملك الصالح وإيمانك رزق يرزقك السعادة فى الدنيا والجنة فى الآخرة . -التوكل على الله والاستعانة به في الحصول على الرزق فمن توكل على الله كفاه فقال تعالى: (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) وهذا يعني أن من يعتمد على الله وحده في حصوله على ما يريد فإن الله سيعينه ويكفيه. -إن الرزق لإختبار العبد وليستعين به على طاعة الله . -من ملك قوت يومه ونفقته ومسكنه الذي يأوي إليه فقد ملك الدنيا بما فيها لا فقر يشغله بالعناء منه ولا غنى يطغيه فرزق العباد على الله تعالى لا ينقصه أحد ولا يقدر على زيادته أحد وهو حاصل عليه واصل إليه لا محالة ومهما بذل جهده وسعى في الأرض فلن يحصل إلا على ما كتبه الله تعالى له فلا يتذمّر ولا يشكو . إسعى لرزقك وتوكل على الله ولا تتواكل وإجتهد واصبر ويوجدالفقير والغنى الفقير رزقه الله بعضهم قلة المال حتى لا يطغى فى الدنيا والغنى أعطى الله بعضهم مال كثير ولم يحافظوا عليه ومن يبقى قلقاً خائفاً من زوال ماله فلا يهدأ له بال ولا يزول عنه الهم لكثرة حساباته للآخرة فمن ملك قوت يومه ونفقته ومسكنه الذي يأوي إليه فقد ملك الدنيا بما فيها. كثرة المال أو قل المهم حسن التصرف فيه والبركة فيه
الرزق هو الذى قسمه الله لنا وليس كل الرزق المال كما يعتقد البعض وإنما الصحة رزق ولادك رزق كل نعم ربنا رزق أهلك رزق عملك رزق كلها أرزاق من الله ومن يشكر الله يزيده الله من فضله. قال تعالى “لئن شكرتم لأزيدنكم “ . -وأسباب الرزق كثرة ذكر الله والإستغفار و الإخلاص فى العمل و النية الطيبة وصلة الرحم و الصدقة ومساعدة الأيتام والأرامل و التعامل المحترم مع الآخرين والبعد عن النفاق والرياء إن الله سبحانه وتعالى يوسع الرزق على من يتقى الله فى الآخرين ويعلم إن رزقه بيد الله وحده ولا أحد يستطيع أن يقلله أو يزيده يوسع الله رزقه. قال تعالى" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب " -إن علمك رزق و عملك المربح رزق ومنزلك الفاخر رزق وطاعة زوجتك رزق وإبنك البار رزق وأهلك التى تصلك رزق وطعامك وملابسك رزق وإبتعادك عن كل ما حرمه الله سبباً فى الرزق إحمدوا الله دائماً وأبداً على نعمه الكثيرة التى لا تعد ولا تحصى . -ومن أسباب ضيق الرزق الكسب الحرام أو قطيعة الأرحام أو كثرة المعاصى والذنوب . -والرزق نوعان نوع يأتى للعبد من غير تعب مثل الإرث والنوع الثانى هو نتيجة جهده فى العمل وسعيه إليه . ومن أجمل نعم الله هى الصحة والعافية فهى يهبها لمن يشاء من عباده ومن كان رزقه الصحة والبركة فيها وكأنه يملك الدنيا كلها فأعظم نعمة بعد الإيمان هى الصحة فليحمد الله على هذه النعمة العظيمة . -محبة الناس من أفضل الأرزاق فقرب الناس منك لأسلوبك المهذب الطيب رزق كبير من الله تعالى . عملك الصالح وإيمانك رزق يرزقك السعادة فى الدنيا والجنة فى الآخرة . -التوكل على الله والاستعانة به في الحصول على الرزق فمن توكل على الله كفاه فقال تعالى: (وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) وهذا يعني أن من يعتمد على الله وحده في حصوله على ما يريد فإن الله سيعينه ويكفيه. -إن الرزق لإختبار العبد وليستعين به على طاعة الله . -من ملك قوت يومه ونفقته ومسكنه الذي يأوي إليه فقد ملك الدنيا بما فيها لا فقر يشغله بالعناء منه ولا غنى يطغيه فرزق العباد على الله تعالى لا ينقصه أحد ولا يقدر على زيادته أحد وهو حاصل عليه واصل إليه لا محالة ومهما بذل جهده وسعى في الأرض فلن يحصل إلا على ما كتبه الله تعالى له فلا يتذمّر ولا يشكو . إسعى لرزقك وتوكل على الله ولا تتواكل وإجتهد واصبر ويوجدالفقير والغنى الفقير رزقه الله بعضهم قلة المال حتى لا يطغى فى الدنيا والغنى أعطى الله بعضهم مال كثير ولم يحافظوا عليه ومن يبقى قلقاً خائفاً من زوال ماله فلا يهدأ له بال ولا يزول عنه الهم لكثرة حساباته للآخرة فمن ملك قوت يومه ونفقته ومسكنه الذي يأوي إليه فقد ملك الدنيا بما فيها. كثرة المال أو قل المهم حسن التصرف فيه والبركة فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق